Moonlight by M44 Rapper Lyrics
أنا الجذر أساس هالمواجع عم كافح وعم واصل بنفي دور الجزم
ما بقبل شفقة ف بكره دور العطف ومستحيل اني بيوم اتعاطف مع جرحك
ماشي بطريق ماعم اعرف شو نهايتو لكن رح لاقي نتيجة وكرمالا عم ثابر
انا اللي كتبت هالسطور لتمثلكم قتلت كل حروفي فيهن حتى تحولت مقابر
وبقيت عم صارع حلمي وماعم أسمع أي كائن
وسطوري معابد حب.... حطوني بقلبا كاهن
رفضوا أتقلص .... واستمتعوا بحزني
وانتشوا بجرحي وأنا لسا ماني فاهم
أنو اللي عملتو أغاني عبرلن عن جرحي الواهن
واللي شفتو أماني تبخر مع الحلم الراهن
وياريتا بترجعلي الأيام والليالي
يلي سهرتن على حبك حتى أمحيلك ذكراهن
لأنو صوتي ماكان كافي ... ما بعمري فكرت جافي
تحولت فيكي لمعجم وحرقت كل القوافي
لأنو اللي خلاني غني هو نظرتك الي لما
تحركتي بعكس تياري وكنتي سبب باستئنافي
وكنتي سبب باستنذافي وما حدا بيحلالو جرحو
واللي كسرتيه بايدك صدقي ما حدا بصلحو
واللي عاش حب جديد ما بهون عليه فرحو
وضلك عم تكبري باسمي لأنو صاروا باسمي يصرخوا
كبرتي مع اسمي مع أنك حاربتيه
تباهيتي بتراكاتي وقدامي رفضتيه
كنتي انتي السبب ورا كل تراك انشطب
وكنتي الوحي اللي ألهمني ورا كل تراك انكتب
والناس لسا بتسألني هادا انتا ولا ال Fourty
ماعم اعرف شو الفرق دام ال Fourty قطعة مني
أنا اللي عملتا وأنا رسمتا ولونتا بعد ما حرقتيها بنارك حتى صارت بتمثلني
حتى حروفي بتمل مني بتقلي ما شبعت عتب
وما عتب عليك Rhyme ولا عتب عليك أدب
والنتايج عم تختلف وكلن نتجو بنفس السبب
والمشاعر ماعم تنضب بعكس اي واحد كتب
وماني متل أي كاتب وحروف عن حروف بتفرق
هيي تألهمني وأكتبلا وغيري من سطوري بيسرق
وما حدا منن بصفي... وصدقني مين بيجرؤ
لأنو ما حدا بصفي... منن لو فكر يترك
كل النفاق اللي حولو ويحكي قصتو مع الواقع
كلو بيتقمص كلو مسجون بقواقع
فقاعة انفجرت من وخزة شوك الورود
تألمت من عطر الشام تسممت من هالوعود
ومافي أمل من هالنظرة ف بتشوفنا يائسين
ومهما طالت هالوعود ما كنا ناكسين
منضحك مع هاد الواقع بس من جوا بائسين
واللي لحقوا خطانا شموا فينا الياسمين
......
هي آخر صفحة من هالكتاب ....
ما بقي صفحات لأحكيها....
انتهت الرواية .....
بس لسا ما جفت الأقلام
هي الخاتمة ....
وهي المقدمة لكتاب جديد
ما بقبل شفقة ف بكره دور العطف ومستحيل اني بيوم اتعاطف مع جرحك
ماشي بطريق ماعم اعرف شو نهايتو لكن رح لاقي نتيجة وكرمالا عم ثابر
انا اللي كتبت هالسطور لتمثلكم قتلت كل حروفي فيهن حتى تحولت مقابر
وبقيت عم صارع حلمي وماعم أسمع أي كائن
وسطوري معابد حب.... حطوني بقلبا كاهن
رفضوا أتقلص .... واستمتعوا بحزني
وانتشوا بجرحي وأنا لسا ماني فاهم
أنو اللي عملتو أغاني عبرلن عن جرحي الواهن
واللي شفتو أماني تبخر مع الحلم الراهن
وياريتا بترجعلي الأيام والليالي
يلي سهرتن على حبك حتى أمحيلك ذكراهن
لأنو صوتي ماكان كافي ... ما بعمري فكرت جافي
تحولت فيكي لمعجم وحرقت كل القوافي
لأنو اللي خلاني غني هو نظرتك الي لما
تحركتي بعكس تياري وكنتي سبب باستئنافي
وكنتي سبب باستنذافي وما حدا بيحلالو جرحو
واللي كسرتيه بايدك صدقي ما حدا بصلحو
واللي عاش حب جديد ما بهون عليه فرحو
وضلك عم تكبري باسمي لأنو صاروا باسمي يصرخوا
كبرتي مع اسمي مع أنك حاربتيه
تباهيتي بتراكاتي وقدامي رفضتيه
كنتي انتي السبب ورا كل تراك انشطب
وكنتي الوحي اللي ألهمني ورا كل تراك انكتب
والناس لسا بتسألني هادا انتا ولا ال Fourty
ماعم اعرف شو الفرق دام ال Fourty قطعة مني
أنا اللي عملتا وأنا رسمتا ولونتا بعد ما حرقتيها بنارك حتى صارت بتمثلني
حتى حروفي بتمل مني بتقلي ما شبعت عتب
وما عتب عليك Rhyme ولا عتب عليك أدب
والنتايج عم تختلف وكلن نتجو بنفس السبب
والمشاعر ماعم تنضب بعكس اي واحد كتب
وماني متل أي كاتب وحروف عن حروف بتفرق
هيي تألهمني وأكتبلا وغيري من سطوري بيسرق
وما حدا منن بصفي... وصدقني مين بيجرؤ
لأنو ما حدا بصفي... منن لو فكر يترك
كل النفاق اللي حولو ويحكي قصتو مع الواقع
كلو بيتقمص كلو مسجون بقواقع
فقاعة انفجرت من وخزة شوك الورود
تألمت من عطر الشام تسممت من هالوعود
ومافي أمل من هالنظرة ف بتشوفنا يائسين
ومهما طالت هالوعود ما كنا ناكسين
منضحك مع هاد الواقع بس من جوا بائسين
واللي لحقوا خطانا شموا فينا الياسمين
......
هي آخر صفحة من هالكتاب ....
ما بقي صفحات لأحكيها....
انتهت الرواية .....
بس لسا ما جفت الأقلام
هي الخاتمة ....
وهي المقدمة لكتاب جديد